هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شهد قطاع غزة يوم أمس انسحاب قوات الاحتلال من مناطق عديدة شمالي مدينة غزة.
قال موقع “إنترسبت” الأمريكي، إن "مذكرة صادرة عن أفراد في القوات الجوية الأمريكية في كانون الثاني/يناير الماضي، وصفت الأوامر العسكرية بالبقاء على أهبة الاستعداد للانتشار الأمامي لدعم القوات في حالة تورط الولايات المتحدة على الأرض في حرب غزة".
ذكر تقرير صحيفة "نيويورك تايمز"، "أن طول شبكة الأنفاق قُدر الشهر الماضي، بنحو 400 كلم، ويقدرونها حاليا بما يتراوح بين 560 و750 كلم".
ذكر تقدير لجيش الاحتلال "أنه بدون مناقشة اليوم التالي، سيكون من الصعب الحفاظ على إنجازات المعركة".
حذر رئيس أركان جيش الاحتلال هرتسي هاليفي من تراجع إنجازات الجيش في غزة.
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست"، "أن إسرائيل أبلغت واشنطن أنها ستنشر قوات خاصة للقضاء على قادة وقدرات حركة حماس".
أكدت كاتبة المقال أنه لا نهاية في الأفق، ومن المرجح أن يستمر الصراع في غزة، تاركا في أعقابه سلسلة من الدمار والموت الذي لا يمكن تصوره..
يواجه الاحتلال مقاومة شرسة في مختلف محاور التوغل بالقطاع، كما عجزت قواته عن فرض سيطرتها الكاملة على أي منطقة في غزة.
نشرت صحيفة "يديعوت احرونوت" العبرية مقالا للكاتب ناحوم برنياع بدأ بعبارة لرئيس حكومة الاحتلال حينما قال "نحن نواصل الحرب حتى النهاية".
دعا وزير الأمن القومي للاحتلال الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، اليوم الخميس، إلى حل المجلس الوزاري الحربي.
تحدثت تقارير سابقة عن ضغط أمريكي على الاحتلال لتسريع إنهاء الحرب في غزة.
اتهم المسؤول الأمريكي، زعيم "حماس" في غزة، بأن له يدا في مقتل أمريكيين في هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
قالت الصحيفة الأمريكية، "أن إسرائيل تواجه ضغوطا مباشرة متزايدة من الولايات المتحدة لإنهاء العمليات القتالية النشطة في غزة".
أكدت مجلة الإيكونوميست أن "أن الضغوط الأمريكية على حكومة نتنياهو تتصاعد في السر بشأن الهجوم على القطاع".
كثف الاحتلال غاراته الجوية وقصفه المدفعي على مختلف مناطق قطاع غزة، كما واصلت المقاومة الفلسطينية تصديها لقوات الاحتلال في محاور التوغل.
أصرت الولايات المتحدة على ترديد مزاعم الاحتلال حول غزة، ورفضت وقف إطلاق النار عدة مرات.